بعد فشل الشرطة في العثور على أي أموال في الحسابات المصرفية التابعة باسم للنجم البرازيلي السابق رونالدينيو،
حجزت السلطات الضريبية في مدينته عقارين في ريو دي جانيرو وريو غراندي تعود ملكيتهما باسم نجم السابق
لبرشلونة الإسباني وميلان الإيطالي.
من مدة و مصلحة الضرائب في البرازيل تسعى الى استرداد أموال مستحقة لها من رونالدينيو. وقام مسؤولون ، بحجز
على سيارات فاخرة ولوحات فنية تعود ملكيتها لرونالدينيو لعدم سداد الغرامات المفروضة على مؤسسته الخيرية، التي
يترأسها هو وشقيقه روبرتو دي أسيس موريرا.
وفي قضية اخرى متعلقة بالبناء غير القانوني في منطقة محمية، قرر مسؤولو الضرائب وضع أيديهم على الحساب
المصرفي لحامل الكرة الذهبية ، لكنهم انصدموا بوجود ما يعادل 5 جنيهات إسترلينية فقط.
وكان نجم باريس سان جيرمان السابق، دخل سجن شهرا في باراغواي و للإقامة الجبرية 4 أشهر في فندق بالعاصمة
أسونسيون بعد أن قما هو وشقيقه بمحاولة دخول البلاد بجوازات سفر مزورة في مارس 2020.
وبعد أكثر من 5 أشهر من احتجازه، أطلق سراح النجم البرازيلي السابق لكنه اضطر إلى دفع حوالي 90 ألف دولار
كتعويض قبل السماح له بالعودة إلى البرازيل مع شقيقه.